{ مننتديات عشاق الزهراء }
ملاحظه مهمه جدااا:

اخواني واخواتي العزيزات والعزيزين

عند التسجيل الرجاء تفعيل العضويه من اميلك الشخصي عشان تقدر تدخل المنتدى وتشارك

وشكرااا
{ مننتديات عشاق الزهراء }
ملاحظه مهمه جدااا:

اخواني واخواتي العزيزات والعزيزين

عند التسجيل الرجاء تفعيل العضويه من اميلك الشخصي عشان تقدر تدخل المنتدى وتشارك

وشكرااا
{ مننتديات عشاق الزهراء }
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

{ مننتديات عشاق الزهراء }

منتدى شيعي لكل موالي يحتوي على سير ومكارم وقصص اهل البيت اجمعين والى صوتيات , ومرئيات , وتغطيات .حسينيه
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 [مُميز]~ .. ●| رحلة إلى عالم الموت ..! |●

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بحراني وافتخر

بحراني وافتخر



[مُميز]~ .. ●| رحلة إلى عالم الموت ..! |● Empty
مُساهمةموضوع: [مُميز]~ .. ●| رحلة إلى عالم الموت ..! |●   [مُميز]~ .. ●| رحلة إلى عالم الموت ..! |● I_icon_minitime07.11.09 11:38

. ღ. بسم الله الرحمن الرحيم . ღ.

. ღ.
سلاماً الله عليكم ورحمته وبركاته . ღ.




أحبتي .. كآنت لوآلدي أورآقٌ مطبعة يحتفظ بهآ .. أهدآني إيآهآ .. ونقلتهآ في عآلم قوقل !!

والقصة تحمل الكثير من العظة .. لذا يسرني أن أعود نقلهآ وقرأتهآ معكم .. تآبعوني !!


المقدمة !

d]رحلة إلى عالم الموت ]



[مُميز]~ .. ●| رحلة إلى عالم الموت ..! |● 458061



كان السيد محمد حسين النجفي من الرجال الصالحين الأتقياء، وقد تحدّث في كتابه مسير الأرواح بعد الموت عن رحلته إلى هذا العالم
وهو عالم البرزخ، وقد اصطحبه في رحلته هذه شخصيتين هما
:( الهادي ) وهي تمثّل الفضيلة والأخلاق الحميدة وطهارة الروح والأعمال الصالحة في الدنيا،
والشخصية الثانية يسمّيها :
( الأسود )،
وهي تمثّل الذنوب والظلم وسوء الخلق والشهوات، ممّا وقع تحت سيطرتها في دار الدنيا،
فالهادي يهديه في رحلته الشاقة هذه، ويسهّل عليه تحمّلها، والأسود يسعى في إيراده موارد الهلكة، والسير به على الطرق المحفوفة بالمخاطر والأهوال والعذاب والشقاء في البرزخ.؟

ونحن نورد قصّته هنا بايجاز وتصرف في بعض الألفاظ :


يتبع [مُميز]~ .. ●| رحلة إلى عالم الموت ..! |● Smile ..!


__________________




[center].. كيف لا أبكي ..



http://shiavoice.com/play-25834.html

للإستمآع !


وما ليّ لا أبكي ولا أدري إلى ما يكون مصيري

وأرى نفسي تخادعني .. وأيامي وأيامي تخاتلني


وقد خفقت عند رأسي أجنحة الموت
فما ليّ لا أبكي .. فما ليّ لا أبكي .. فما ليّ لا أبكي





لخروجي روحي سيدي أبكي .. أبكي

ولظلمة القبرِ ووحشتي ها أنا أبكي .. ها أنا أبكي


رباه رفقاً جئتكم ابكي .. أبكي

ووقفت عاري ذلني ذنبي أنا أبكي .. ها أنا أبكي


تباً لجرئتي كيف لا أبكي .. أبكي ..

وحصيلة العمرِ جهنم .. كيف لا أبكي .. ها أنا أبكي



لخروج روحي سيدي أبكي .. أبكي ..
ولظلمةِ القبرِ ووحشتي .. ووحشتي ..ها أنا أبكي
__________________




يقول السيد النجفي:
لقد مت ( أي رأى في عالم الرؤيا بانّه مات ) فرأيت أن مرضي الجسماني الذي كنت اعاني منه في الحياة الدنيا قد تلاشى واصبحت في أتمّ صحة، ورأيت اقربائي حول جنازتي يبكون عليَّ، فحزنت على بكائهم وقلت لهم : إنّني لم أمت بل زال عنّي مرضي، إلاّ أنّ أحداً لم يسمعني، ووكأنهم لا يرونني ولا يسمعون صوتي، فعلمت أنني بعيد عنهم، ولكنّي كنت هناك بسبب معرفتي وحبّي لتلك الجنازة، وكنت اُحدق بعيني في جنبها الأيسر العاري .

وبعد غسل الجنازة وإجراء ما يلزم لها، اتجهوا بها نحو المقابر، وكنت مع المشيّعين الذين أرعبني أن ارى بينهم حيوانات وحشية مفترسة من كلّ نوع، إلّا أنّ الآخرين لم يخافوها، وهي لم تؤذ أحداً، وكأنّها حيوانات أهلية يأنسون بها .

أنزلوا الجنازة في القبر، وكنت أقف في القبر أتفرج، وعندئذ أحسست بالخوف وارتهبت، وعلى الأخص عندما لاحظت أنّ حيوانات آخرى أخذت تظهر في القبر وتهاجم الجثة، وأنّ الرجل الذي كان يوسّد الجثة في التراب لم يدفع تلك الحيوانات عنها، وكأنّه لا يبصرها، ثمّ خرج من القبر، فدخلت أنا القبر، لطرد تلك الحيوانات، بالنظر لم يربطني بتلك الجثة من روابط، ولكنّ الحيوانات تكاثر عددها وغلبتني في أمري، ثمّ انّي كنت في اشد الخوف، بحيث كانت جميع أعضائي ترتجف، وطلبت النجدة من الناس، ولكن دون جدوى، فلم ينجدني أحد، وكأنّهم لا يرون ما يحدث في القبر.

وبغتة ظهر أشخاص آخرون في القبر ساعدوني على طرد الحيوانات فهربت، فأردت أن أسألهم من هم ؟ فقالوا : ( إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّـيِّئَاتِ ) سورة هود :114 واختفوا .

بعد الانتهاء من هذه المعركة انتبهت إلى أنّ الناس كانوا قد أغلقوا القبر، وتركوني في ذلك المكان الضيق المظلم، وانصرفوا إلى بيوتهم حتى أقربائي وأصدقائي وزوجتي واطفالي الذي كنت أسعى ليل نهار لراحتهم، فآلمني نكرانهم الجميل وعدم وفائهم، وقد أوشك قلبي أن ينفطر خوفاً وهلعاً من وحشة القبر ومن الوحدة.

في تلك الحال من الوحشة الرهيبة واليأس الشديد إلّا من الله، جلست عند رأس الجنازة، ولاحظت شيئاً فشيئاً أنّ القبر يهتزّ وراح التراب ينهال من سقف اللحد، وكانت الأرض التي تلي قدمي الجثّة تضطرب، وكأنّ حيواناً يحاول أن يشقّها ليدخل القبر، وأخيراً انشقّت الأرض وخرج منها شخصان لهما ملامح مخيفة وهيكلان مهيبان.

كانا كوحشين قويين يخرج من فميهما ومناخيرهما النار والدخان، وبيديهما هراوتان من حديد محمّر، كجمرتين يتطاير منهما الشرر، وأخذا يطرحان على الجثّة أسئلة بصوت كرعد قاصف كاد يهزّ الأرض والسماء، قالا له: من ربّك؟

أمّا أنا فقد جفّ حلقي من شدّة الخوف والهلع، وقلت إنّ هذه الجثّة التي لاروح فيها لا يمكن أن تجيب على سؤالهما، ولاشكّ أنّهما سينهالان عليها بالضرب بهرواتي النار فيمتلئ القبر بالنار المحرقة، ويشتدّ الأمر، فمن الخير إذن أن أردّ أنا، فتوجّهت إلى الله أمل اليائسين والمساكين وملجأ الحيارى، وتوسلت في قلبي بالرسول وآله الطاهرين صلوات الله عليهم.

ولما طال الزمن على ردّ الجواب، عاد السائلان يسألان بغيظ وحنق وبصوت أشدّ من الأول وبغضب شديد أسودّ منه وجهاهما وانبعث الشرر يتطاير من عينهما: من ربّك؟
ولكنني قبل أن يركبني الخوف كالسابق أجبت بصوت بصوت ضعيف : الله ربّي وبدأت أتلو قوله تعالى : (هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ، هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ )الحشر .. 22_23.

ومان ان تلوت تلك الآيات عليهما حتى لاحظت أنّ غضبهما قد هدأ، وتفتحت ملامح وجهيهما، وعلمت حينها انّ القرآن الذي كنت اقرأه صباح كلّ يوم بعد صلاة الفجر في حياتي الدنيا قد نفعني في هذة اللحظات الحرجة.

ولكنها لم يهملاني طويلاً فقالا ليّ : من نبيكّ ؟
عندئذ هدأت ضربات قلبي وانفتح لساني أكثر، فقلت : النبي ورسول الله إلى الناس كافة، محمد بن عبدالله خاتم النبيّين وسيّد المرسلين ( صلى الله عليهم وآله وسلم ) .

وهنا زال عنهما الغضب، وأخذا يسألاني عن الكتاب والقبلة والإمام وخليفة رسول الله، فأجبت على هذه الأسئلة كلّها بمزيد من التفاصيل والاطمئنان، وما هي إلّا لحظات حتى سمعت صوتهما كالصاقعة وهما يقولان : من أين لك هذا الذي قلته ؟
نظرت إليهما، وليتني لم أنظر! فقد رأيت علامات الغضب الشديد على ملامحهما، وقد برزت عيونهما محمّرة كشعلة من النار وجهاهما، وقد رفعا هراويتهما تهيّؤاً للضرب، فأصابني فزع شديد وخوف لا مزيد عليه، فغشي عليَّ، ولكنّي في تلك اللحظة اُلهمت أن أقول بصوت ضعيف وأنا أغمض عيني من شدّة الخوف : (( ذلك ما هداني الله إليه ))، فسمعتهما يقولان : نم نومة العروس وذهبا.

وبعد برهة عدت إلى رشدي وفتحت عيني، وإذا بي في غرفة مفروشة، ورأيت شاباً صبيحاً، جميل الشعر، طيّب الرائحة، يضع رأسي في حجره ينتظرني أن اُفيق، فرفعت رأسي عن حجره أدباً وتواضعاً وسلّمت عليه، فتبسّم في وجهي ونهض وهو يردّ عليَّ السلام، وعانقني بكلّ محبّة ومودّة وقال : اجلس، فما أنا بنبي ولا إمام ولا ملك بل أنا حبيبك ورفيقك.





’‘


فسألته : من أنت وما اسمك، وإلى من تنتسب ؟ وما أحلى أن تكون أنت رفيقي، وأكون بصحبتك دائماً.

فقال : اسمي الهادي، واُكنّى بأبي الوفاء، وبأبي تراب، وأنا الذي ألقيت في قلبك الجواب الأخير الذي قلته فنجوت، وإلّا لأمتلأ المكان بالنار من ضرب هراوتيهما.
قلت : اشكرك على ألطافك، فأنا في الحقيقة طليق يديك.

بعدها تركني لاستريح، وعند بقيت وحدي رحت اُفكر في حالي وما صرت إليه، وأدركت أنّ حالات الانسان ومسيرته في العالم المادي ما هي إلّا حلم نراه، ثمّ نستيقظ ونصحو، ونرى تعبيره في الظاهر المرئي.

إنّ قول ذي القرنين في الظلمات : " إنّ من يحمل معه من هذا الحصى ويصل إلى حيث النور يندم على ما فعل، ومن لم يحمل معه يندم أيضاً " كناية عن هذه الحالة المزدوجة التي تمرّ بالانسان في الدنيا والآخرة، إذ إنّ كلّ فرد يشعر بالندم بقدرٍ ما : ( يَا حَسْرَتَى علَى مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ اللَّهِ الزمر ( 56 ) إلّا أنّ الندم لا ينفع الآن، فقد اُغلق باب التوبة .

وفيما أنا في هذا الغم والهمّ غلبني النعاس، ولم تمض فترة طويلة حتى أحسست أنّ أحدهما حسن الوجه، والآخر قبيحه، يجلسان على يميني ويساري ويتشمّمان كلّ عضو من أعضائي على انفراد، من أخمص قدمي حتى هامة رأسي، ثمّ يكتبان شيئاً في ورقة طويلة بيدهما، ومعهما علب صغيرة وكبيرة يضعان فيها أشياء، ثمّ يختمانها بالشمع الأحمر، وكانا يكرّران أسم بعض الأعضاء مرّات، كالقلب، والعينين، واللسان، والشفتين، والأذن، ويتحادثان ثمّ يعودان إلى التشممّ مرّة ثانية وثالثة، ثمّ يكتبان أشياء، ويضبطونها في تلك العلب، وقد بقيت بلا حراك حتى لا اشعرهما بيقظتي، ولكنّي كنت شديد الخوف من دقّتهما في تفتيش حسناتي وسيّئاتي، فلقد أدركت إجمالاً أنّهما يكتبان ويضبطان أعمالي الدنيوية، وانّ ذلك الحسن الصورة كان يريد لي الخير، لأنّي عرفت ممّا كان يجري بينهما من حديث أنّه كان يمنع الآخر من تسجيل السيئات التي تبت عنها، أو من إزالة عمل صالح، وكان هذا الشخص كالأسير الذي يحيل النحاس إلى ذهب، فأحببته لذلك.

وبعد أن انتهى كلّ شيء طويا السجل الخاص بي وطوّقا به رقبتي، ثمّ جمعا تلك العلب في كيس ووضعاه فوق راسي، ثمّ أتيا بقفص من الحديد الصلب كأنّه صنع خصيصاً لجسمي، فوضعاني فيه وراحا يديران مافيه من مقابض ولوالب ، فأخذ القفص يضيق ويضيق ، وأطبق عليَّ إطباقاً أحسست معه أنّ نفسي يكاد ينقطع، ولم أستطع حتى من الصراخ، إلّا أنّهما كانا ماضيين في إدارة تلك المقابض واللوالب حتى أصبح القفص الذي وسعني في البداية ضئيلاً لا يتجاوز حجم أنبوبة صغيرة، فتحطّمت عظاني جميعاً، واعتصر كلّ مافيَّ من دهن وخرج كالنقط الأسود، وفقدت وعيي، ولم أعد أدرك شيئاً بعد ذلك.

عدت إلى نفسي برهة لأرئ رأسي في حجر الهادي مرّة اُخرى فقلت له: (( أعذرني على عدم تمكّني من النهوض )).
لقد كانت عظامي محطمة، ومازالت أنفاسي ثقيلة، وكلماتي متقطعة، وصوتي ضعيفاً، والدموع تجري على وجهي، وكنت كالعاتب على الهادي، إذ إنّ الضغط الأول كان في غيابه.

إلّا أنّ الهادي أخذ يهوّن عليَّ قائلاً: (( إنّ ما رأيت كان من لوازم المرحلة الأُلى في هذا العالم، ولا يستثنى منه أحد، لذلك فالبلية إذا عمّت هانت، إلّا أنّ كلّ شيء قد انتهى، وأرجو أن لا يحدث لك مثل هذا بعد الآن، قمّ إنّ آلام هذا العالم من مصلحتك، فهذا القفص الذي ظننته من الحديد الصلب إنّما هو خليط الأخلاق الذميمة عند الانسان، التي تتحد بعضها ببعض، وتحيط به في حياته المادية، وتتحول في هذا العالم إلى هذا القفص الذي يمكن أن يكون مؤلفاً من آلاف الخصال الذميمة، وإن يكن أصلها ثلاثة : الطمع، والأنانية، والحسد.

فالأول قد أخرج آدم من الجنة، والثاني هوى بإبليس إلى الحضيض، والثالث ألقى بقابيل في جهنم، إلّا أنّ لهذه الثلاثة آلاف الأغصان والأوراق ، وهي تختلف من حيث الكمّ والكيف في الأشخاص اختلافاً كبيراً.

كان الهادي اثناء حديثه العذب هذا يمرّ بيده على ظهري وجنبي وسائر أعضائي، فتعود العظام المحطّمة سليمة، وتزايلني الآلام، وتسري فيَّ حياة جديدة وقوّة متدفقة.

لقد تطهّرت ملامحي وأعضائي من القذر والكدر، وغدت شفافة ساطعة، فادركت أنّ ذلك الضغط كان نوعاً من التطهير لاستخراج مافي الشخص من قاذورات ونفايات وشرور، وهي التي بدت كالنفظ الأسود.



[مُميز]~ .. ●| رحلة إلى عالم الموت ..! |● Lol [مُميز]~ .. ●| رحلة إلى عالم الموت ..! |● Lol تحيااااااااااااتي [مُميز]~ .. ●| رحلة إلى عالم الموت ..! |● Lol [مُميز]~ .. ●| رحلة إلى عالم الموت ..! |● Lol

[/center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
[مُميز]~ .. ●| رحلة إلى عالم الموت ..! |●
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» [مُميز ]آية التطهير الشريفة عرض ومناقشة
» [مُميز ]السيرة النبوية برواية أهل البيت عليهم السلام
» زجاج الموت في استراليا شوووف
» مازلنا بعيدون عن عالم الاحتراف... قمبر لـ «الوسط الرياضي »:
» العملاق في عالم المسنجرات GYM Messenger تلات شركات هوت ميل - جوميل - ياهو ببرنامج وا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
{ مننتديات عشاق الزهراء } :: `~'*¤!||!¤*'~`((الفئة االثقافة))`~'*¤!||!¤*'~ :: (¯`·._. منتدى الديني ·._.·°¯)-
انتقل الى: